[b]
رام الله - حذر مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد أحمد حسين من خطورة الحفريات الإسرائيلية في محيط المسجد الأقصى المبارك على أساساته،وقال :ان "الحفريات تشكل خطرا حقيقيا على جدران ومنشآت المسجد الأقصى وعلى كل العقارات المحيطة به".
ولفت إلى وجود نفق أسفل الجدار الغربي للمسجد الأقصى طوله 500 متر يمر أسفل العقارات الإسلامية وهي كلها مبان حضارية وأثرية تعود لفترات الايوبيين والمماليك والعثمانيين..وأن كثيرا من هذه الأبنية تصدع وتشقق بسبب هذه الحفريات.
ونبه مفتى القدس - في حوار بمكتبه في المسجد الأقصى مع وكالة أنباء الشرق الأوسط - إلى وجود أنفاق كثيرة تصل كلها الى حدود جدران المسجد الأقصى المبارك ..معربا عن خشيته من أن يتسرب المستوطنون في يوم ما من خلال هذه الانفاق إلى داخل الأقصى.
واستشهد بما حدث في الثمانينيات عندما وصل مستوطنون عبر هذا النفق إلى بئر قايتباي الذي يواجه الصخرة المشرفة وأفرغوه من المياه في مسعى لبناء كنيس يهودى تحت أرض الأقصى، لكن هذا الامر اكتشف وتم اغلاق الفتحة التي دخلوا منها.
وأكد أن المقدسات الإسلامية والمسيحية يجب أن تكون تحت إشراف الفلسطينيين في أي ترتيبات للحل النهائي..وقال "ان الخلل الحاصل في القدس هو ان الاسرئيليين يحاولون تصوير الأمر على أن القدس كلها لهم، فهم لايعترفون بمقدسات مسلمين أو مسيحيين ، بينما يعترف المسلمون بمقدسات الآخرين".
وأضاف:إن التجربة أثببت أن الاسرائيليين يهتمون فقط بما لهم أو ما يدعون أنه لهم.. وتساءل:ما معنى أن يمنع الإسرائيليون الفلسطينيين ممن تقل أعمارهم عن 50 سنة والفلسطينيات دون 45 سنة من الصلاة في الأقصى..وقال "انهم بذلك يحرمون أكثر من 60% من أبناء الشعب الفلسطيني من الوصول إلى المسجد الأقصى".
وأعرب مفتى القدس عن تقديره لدعم القيادة المصرية للقضية الفلسطينية.
وقال
"مصر التى ترعى القضية الفلسطينية سياسيا وإنسانيا واجتماعيا احتضنت القيادة الفلسطينية منذ البداية ولا تزال تساندها والقضية الفلسطينية بشكل عام ،ونحن نقدر هذا الدور الكبير عاليا".
واتهم مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين شرطة الإحتلال الإسرائيلي المتواجدة على بوابات الأقصى بالتقصير في حماية المسجد من اقتحامات المستوطنين اليهود المتكررة..وقال "إنها لا تعامل المستوطنين كما تعامل أبناء الشعب الفلسطيني،حيث تتعامل مع المستوطنين بلين على أنهم أبناء دولتهم بينما تعاملنا كأغراب".
وأضاف: إن المستوطنين هاجموا المسجد أكثر مرة ولم تتحرك الشرطة الإسرائيلية ..ففي 11 أبريل عام 1982 اقتحم أحد جنود الإحتلال الإسرائيلي ويدعى "هاري جولدمان" المسجد الأقصى من باب "الغوانمة" أحد الابواب الرئيسية للمسجد وأطلق النار على حارس المسجد فأصيب ثم استمر حتى باب الصخرة المشرفة وأطلق النار على السادنفإستشهد ، واستشهد شاب آخر يدعى جهاد بدر ودخل الى مسجد قبة الصخرة وراح يطلق النار في جميع الاتجاهات ويسأل أين العرب لقتلهم.
واستشهد أيضا بإدخال متفجرات تزن 120 كجم عام 1984 إلى ساحة المسجد الأقصى بهدف نسف المسجد وقبة الصخرة المشرفة لكن الله لطف حيث اكتشف حرس المسجد (فلسطينيون معينون من الحكومة الأردنية التي تشرف على إدارة المسجد) شخصين يتحركان فاستعانوا بإخوانهم ولما انفضح الأمر هرب الإسرئيليان اللذين أدخلا المتفجرات ،وجاءت القوات الاسرائيلية ووضعت يدها علي المتفجرات.
ولم ينس الشيخ محمد حسين الإشارة إلى أن السلطات الإسرائيلية طلبت منه أكثر مرة إخلاء مكتبه في المسجد الأقصى باعتباره معينا من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية التي لا توجد اتفاقات على تواجدها بالقدس المحتلة حيث تأجلت المفاوضات حول المدينة المقدسة إلى المرحلة النهائية من المفاوضات بين الجانبين وفقا لاتفاق أوسلو.
ولم ينكر مفتي القدس والديار الفلسطينية أن اليهود عبروا على القدس منذ 3500 عام ، لكنه أشار إلى أنهم بقوا فيها مدة لا تزيد على 70 سنة ثم إنقسموا وإنتهوا.. مؤكدا أن الأصل العربي في المدينة يعود إلى 7 آلاف سنة واستمر الوجود العربي الى الآن وتعزز بالوجود الاسلامي من 1400 سنة.
وقال إن مثل اليهود في ذلك مثل الكثير الشعوب التي عبرت على المدينة المقدسة فقبلهم مر الفراعنة والفينيقيون والآشوريون والرومان والفرس..مشيرا إلى أن حفريات الإسرائيليين حتى الآن في المدينة لم تكشف عن أية آثار تعود لليهود بإعتراف خبراء الاثار الإسرائيليين أنفسهم حيث يقولون إن 90% مما تم التوصل آثار إسلامية و10% لحضارات أخرى رومانية وبيزنطية وغير ذلك.
وردا على المزاعم اليهودية بأحقيتهم في حائط البراق قال مفتي القدس "إن لجانا دولية جاءت إلى المسجد الأقصى وأصدرت تقارير تؤكد أن حائط البراق حق للمسلمين وانه الجزء الغربي من المسجد الاقصى وهو عقار اسلامي يخص المسلمين وحدهم ولكن يسمح لليهود بموجب مرسوم عثماني بالدعاء والصلاة فيه.
وبشأن السيطرة الإسرائيلية على باب المغاربة أوضح الشيخ محمد حسين أن السلطات الاسرائيلية استولت على مفاتيحه منذ عام 1967 ،وهم يتحكمون في فتحه وإغلاقه وإدخال من يريدون منه .
وأشار إلى انه في عام 2006 حاولوا ان يهدموا الطريق الأثري الذي يضم آثارا اسلامية لكي يبنوا جسرا حديديا بدلا منه لكنهم قبل أن يتوقفوا نتيجة الضغط الدولي أزالوا ثلثي الطريق ولم يبق منه إلا ثلثه.
ولفت إلى ان الإسرائيليين يمنعون إدخال أية مواد بناء إلى المسجد ولا يسمحون باقامة أية إنشاءات داخل المسجد أو عمليات الترميم والصيانة اللازمة، وقال"إننا نعاني بشدة من أجل صيانة ماهو قائم ".
وجدد مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين التأكيد على مواقف السلطة الفلسطينية بشأن المفاوضات مع إسرائيل ،وقال "لا نقبل أقل من حدود عام 1967 وعلى رأس ذلك القدس والمسجد الاقصى لا يمكن ان يكون هناك أي سلام بدون هذه الامور فضلا عن ضمان حقوق الشعب الفلسطيني كحق العودة".
وطالب الشيخ محمد حسين العرب والمسلمين بدعم مادي لتمكين الشعب الفلسطيني من الصمود.. داعيا الدول العربية إلى رص صفها خلف موقف سياسي واحد داعم لمطالب الشعب الفلسطيني والعمل على تكوين رأي عام أمام المجتمع الدولي وخاصة دول القرار لكي يتحرك باتجاه الضغط على الحكومة الإسرائيلية وإلزامها بالاتفاقات الدولية.
ورحب بأي دعم مادي عربي أو اسلامي يقدم للمسجد الأقصى..مشيرا إلى أنه لم يتوقف أبدا فمثلا السجاد الاحمر في المسجد الأقصى من دولة الامارات وسجاد الأقصى القديم من تركيا ، وسجاد المصلى المرواني من مصر،وسجاد قبة الصخرة من الأردن.
وعاهد الشيخ محمد حسين باسم الشعب الفلسطيني الأمة الإسلامية باستمرار الصمود على الأرض الفلسطينية والبقاء في الطليعة المتقدمة لحماية المقدسات وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
وأضاف "نحن نتطلع إلى يوم الحرية الذي نرى فيه الاحتلال إنسحب من الأرض وتجسدت الدولة الفلسطينية على الأرض حقيقة ومعنى وسيادة،يوم نرى فيه المسجد الأقصى مفتوحا لكل من يريد في ظل من الأمن والحرية والطمأنينة".
وتابع :في اليوم الذي نتوصل فيه الى يوم العزة والكرامة والحرية فإن كل متاعب هذه الحياة ستطوى بسرعة وستفتح الصفحة البيضاء المشرقة في نفس كل فلسطيني وعربي محب ومخلص للقضية التي نعتبرها ليست فقط قضية فلسطين بل هي قضية كل الشعوب العربية والإسلامية لان فلسطين لها عمقها التاريخي والحضاري والديني
رام الله - حذر مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد أحمد حسين من خطورة الحفريات الإسرائيلية في محيط المسجد الأقصى المبارك على أساساته،وقال :ان "الحفريات تشكل خطرا حقيقيا على جدران ومنشآت المسجد الأقصى وعلى كل العقارات المحيطة به".
ولفت إلى وجود نفق أسفل الجدار الغربي للمسجد الأقصى طوله 500 متر يمر أسفل العقارات الإسلامية وهي كلها مبان حضارية وأثرية تعود لفترات الايوبيين والمماليك والعثمانيين..وأن كثيرا من هذه الأبنية تصدع وتشقق بسبب هذه الحفريات.
ونبه مفتى القدس - في حوار بمكتبه في المسجد الأقصى مع وكالة أنباء الشرق الأوسط - إلى وجود أنفاق كثيرة تصل كلها الى حدود جدران المسجد الأقصى المبارك ..معربا عن خشيته من أن يتسرب المستوطنون في يوم ما من خلال هذه الانفاق إلى داخل الأقصى.
واستشهد بما حدث في الثمانينيات عندما وصل مستوطنون عبر هذا النفق إلى بئر قايتباي الذي يواجه الصخرة المشرفة وأفرغوه من المياه في مسعى لبناء كنيس يهودى تحت أرض الأقصى، لكن هذا الامر اكتشف وتم اغلاق الفتحة التي دخلوا منها.
وأكد أن المقدسات الإسلامية والمسيحية يجب أن تكون تحت إشراف الفلسطينيين في أي ترتيبات للحل النهائي..وقال "ان الخلل الحاصل في القدس هو ان الاسرئيليين يحاولون تصوير الأمر على أن القدس كلها لهم، فهم لايعترفون بمقدسات مسلمين أو مسيحيين ، بينما يعترف المسلمون بمقدسات الآخرين".
وأضاف:إن التجربة أثببت أن الاسرائيليين يهتمون فقط بما لهم أو ما يدعون أنه لهم.. وتساءل:ما معنى أن يمنع الإسرائيليون الفلسطينيين ممن تقل أعمارهم عن 50 سنة والفلسطينيات دون 45 سنة من الصلاة في الأقصى..وقال "انهم بذلك يحرمون أكثر من 60% من أبناء الشعب الفلسطيني من الوصول إلى المسجد الأقصى".
وأعرب مفتى القدس عن تقديره لدعم القيادة المصرية للقضية الفلسطينية.
وقال
"مصر التى ترعى القضية الفلسطينية سياسيا وإنسانيا واجتماعيا احتضنت القيادة الفلسطينية منذ البداية ولا تزال تساندها والقضية الفلسطينية بشكل عام ،ونحن نقدر هذا الدور الكبير عاليا".
واتهم مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين شرطة الإحتلال الإسرائيلي المتواجدة على بوابات الأقصى بالتقصير في حماية المسجد من اقتحامات المستوطنين اليهود المتكررة..وقال "إنها لا تعامل المستوطنين كما تعامل أبناء الشعب الفلسطيني،حيث تتعامل مع المستوطنين بلين على أنهم أبناء دولتهم بينما تعاملنا كأغراب".
وأضاف: إن المستوطنين هاجموا المسجد أكثر مرة ولم تتحرك الشرطة الإسرائيلية ..ففي 11 أبريل عام 1982 اقتحم أحد جنود الإحتلال الإسرائيلي ويدعى "هاري جولدمان" المسجد الأقصى من باب "الغوانمة" أحد الابواب الرئيسية للمسجد وأطلق النار على حارس المسجد فأصيب ثم استمر حتى باب الصخرة المشرفة وأطلق النار على السادنفإستشهد ، واستشهد شاب آخر يدعى جهاد بدر ودخل الى مسجد قبة الصخرة وراح يطلق النار في جميع الاتجاهات ويسأل أين العرب لقتلهم.
واستشهد أيضا بإدخال متفجرات تزن 120 كجم عام 1984 إلى ساحة المسجد الأقصى بهدف نسف المسجد وقبة الصخرة المشرفة لكن الله لطف حيث اكتشف حرس المسجد (فلسطينيون معينون من الحكومة الأردنية التي تشرف على إدارة المسجد) شخصين يتحركان فاستعانوا بإخوانهم ولما انفضح الأمر هرب الإسرئيليان اللذين أدخلا المتفجرات ،وجاءت القوات الاسرائيلية ووضعت يدها علي المتفجرات.
ولم ينس الشيخ محمد حسين الإشارة إلى أن السلطات الإسرائيلية طلبت منه أكثر مرة إخلاء مكتبه في المسجد الأقصى باعتباره معينا من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية التي لا توجد اتفاقات على تواجدها بالقدس المحتلة حيث تأجلت المفاوضات حول المدينة المقدسة إلى المرحلة النهائية من المفاوضات بين الجانبين وفقا لاتفاق أوسلو.
ولم ينكر مفتي القدس والديار الفلسطينية أن اليهود عبروا على القدس منذ 3500 عام ، لكنه أشار إلى أنهم بقوا فيها مدة لا تزيد على 70 سنة ثم إنقسموا وإنتهوا.. مؤكدا أن الأصل العربي في المدينة يعود إلى 7 آلاف سنة واستمر الوجود العربي الى الآن وتعزز بالوجود الاسلامي من 1400 سنة.
وقال إن مثل اليهود في ذلك مثل الكثير الشعوب التي عبرت على المدينة المقدسة فقبلهم مر الفراعنة والفينيقيون والآشوريون والرومان والفرس..مشيرا إلى أن حفريات الإسرائيليين حتى الآن في المدينة لم تكشف عن أية آثار تعود لليهود بإعتراف خبراء الاثار الإسرائيليين أنفسهم حيث يقولون إن 90% مما تم التوصل آثار إسلامية و10% لحضارات أخرى رومانية وبيزنطية وغير ذلك.
وردا على المزاعم اليهودية بأحقيتهم في حائط البراق قال مفتي القدس "إن لجانا دولية جاءت إلى المسجد الأقصى وأصدرت تقارير تؤكد أن حائط البراق حق للمسلمين وانه الجزء الغربي من المسجد الاقصى وهو عقار اسلامي يخص المسلمين وحدهم ولكن يسمح لليهود بموجب مرسوم عثماني بالدعاء والصلاة فيه.
وبشأن السيطرة الإسرائيلية على باب المغاربة أوضح الشيخ محمد حسين أن السلطات الاسرائيلية استولت على مفاتيحه منذ عام 1967 ،وهم يتحكمون في فتحه وإغلاقه وإدخال من يريدون منه .
وأشار إلى انه في عام 2006 حاولوا ان يهدموا الطريق الأثري الذي يضم آثارا اسلامية لكي يبنوا جسرا حديديا بدلا منه لكنهم قبل أن يتوقفوا نتيجة الضغط الدولي أزالوا ثلثي الطريق ولم يبق منه إلا ثلثه.
ولفت إلى ان الإسرائيليين يمنعون إدخال أية مواد بناء إلى المسجد ولا يسمحون باقامة أية إنشاءات داخل المسجد أو عمليات الترميم والصيانة اللازمة، وقال"إننا نعاني بشدة من أجل صيانة ماهو قائم ".
وجدد مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين التأكيد على مواقف السلطة الفلسطينية بشأن المفاوضات مع إسرائيل ،وقال "لا نقبل أقل من حدود عام 1967 وعلى رأس ذلك القدس والمسجد الاقصى لا يمكن ان يكون هناك أي سلام بدون هذه الامور فضلا عن ضمان حقوق الشعب الفلسطيني كحق العودة".
وطالب الشيخ محمد حسين العرب والمسلمين بدعم مادي لتمكين الشعب الفلسطيني من الصمود.. داعيا الدول العربية إلى رص صفها خلف موقف سياسي واحد داعم لمطالب الشعب الفلسطيني والعمل على تكوين رأي عام أمام المجتمع الدولي وخاصة دول القرار لكي يتحرك باتجاه الضغط على الحكومة الإسرائيلية وإلزامها بالاتفاقات الدولية.
ورحب بأي دعم مادي عربي أو اسلامي يقدم للمسجد الأقصى..مشيرا إلى أنه لم يتوقف أبدا فمثلا السجاد الاحمر في المسجد الأقصى من دولة الامارات وسجاد الأقصى القديم من تركيا ، وسجاد المصلى المرواني من مصر،وسجاد قبة الصخرة من الأردن.
وعاهد الشيخ محمد حسين باسم الشعب الفلسطيني الأمة الإسلامية باستمرار الصمود على الأرض الفلسطينية والبقاء في الطليعة المتقدمة لحماية المقدسات وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
وأضاف "نحن نتطلع إلى يوم الحرية الذي نرى فيه الاحتلال إنسحب من الأرض وتجسدت الدولة الفلسطينية على الأرض حقيقة ومعنى وسيادة،يوم نرى فيه المسجد الأقصى مفتوحا لكل من يريد في ظل من الأمن والحرية والطمأنينة".
وتابع :في اليوم الذي نتوصل فيه الى يوم العزة والكرامة والحرية فإن كل متاعب هذه الحياة ستطوى بسرعة وستفتح الصفحة البيضاء المشرقة في نفس كل فلسطيني وعربي محب ومخلص للقضية التي نعتبرها ليست فقط قضية فلسطين بل هي قضية كل الشعوب العربية والإسلامية لان فلسطين لها عمقها التاريخي والحضاري والديني
السبت 2 نوفمبر 2013 - 23:34 من طرف مصطفى الزرقا
» عمرة الموتيسكل الصينى
الخميس 23 مايو 2013 - 17:58 من طرف مصطفى الزرقا
» ايات السمع
الثلاثاء 7 مايو 2013 - 14:17 من طرف ابوعمران
» الحاكم على جميع الجن الارضى
الإثنين 6 مايو 2013 - 20:45 من طرف ابوعمران
» انواع السحر واعراضة
الأحد 5 مايو 2013 - 21:28 من طرف midofekry30
» آيات الفتح
الأحد 5 مايو 2013 - 21:18 من طرف midofekry30
» فكرة جديدة لتغير الزيت بالدراجة الصينية
السبت 27 أبريل 2013 - 22:11 من طرف علاء ابو جنه
» علاج سحر النسيان
الأحد 14 أبريل 2013 - 11:27 من طرف ابوعمران
» نفسك تسافر بالمكنة الاسماعيلية من غير ماتقف تريح ادخل هنا وانتا تعرف الفكرة
السبت 6 أبريل 2013 - 2:11 من طرف TheGold